حقائق عن اينشتاين

– اينشتاين لم يكن كباقي اﻷولاد الصغار فهو لم يتكلم حتى وقت متاخر من طفوله , ولم بكن مستعدا حتى سن السابعة من عمره, و كان موهوباً في الموسيقى ، مع كل هذه العوامل اعتقد الناس بأن أينشتاين كان يعاني من متلازمة “أسبرجر” وهو إضطراب طيف التوحد , ويؤثر في تطور اللغة والسوكيات عند الأطفال , وتفاعلهم مع المجتمع.

ثانيا :
لم يحصل على علامات سيئة

– في الواقع نحن نحب تداول الحقائق الساخرة عن الناس الشهيرة , وخاصة في ثقافة الإنترنت , فأينشتاين لم يفشل في الرياضيات ولم يفشل في إمتحان قبول الجامعات , في الحقيقة أنه برع في الرياضيات والفيزياء منذ سن مبكرة , ودرس التفاضل والتكامل في الثانية عشر من عمرة فقط.

ثالثا :
ابنته الغير الشرعية

– عندما كان أينشتاين يحضر دروسه في جامعة زيوريخ , وقع في الحب مع طالبة أكبر منه تدرس الفيزياء أيضاً , كان إسمها “ميلفا ماريك” , وهي التي أصبحت فيما بعد زوجته الأولى ,
– ولكن قبل زواجهما أنجبا ابنه كان إسمها “ليسيرل” , وذهبت مع والدتها ماريك إلى منزل العائلة في المجر, ولكنها لم تعد مرة أخرى , ولم يتحدث الزوجان عنها مرة اخرى أمام أي شخص , حتى الأصدقاء, ولا يزال مصير “ليسيرل” مجهولاً حتى وقتنا هذا .

رابعا :
حياته الشخصية لم تكن بقدر عبقريته

-كثرة إنشغال اينشتاين بتجاربه وابحاثه العلمية ، مما جعله يقصر في حق أولاده وعائلته ، وأدى هذا الى أن زوجته ميليغا التي كانت تحس بشيء من اﻹحتقار وأنها مجرد خادمة إلى اﻹبتعاد عن الحياة الزوجية لمدة خمس سنوات وبعدها حصلت على الطلاق سنة 1919 ، وتزوج بعدها بابنة عمه السا ، ولكن لم يهتم بها كثيرا وخانها لمرات عديدة

خامسا :
لم يحصل على العمل بسهولة

– بعد التخرج تقدم أينشتاين للعمل في العديد من المناصب الأكاديمية ولكن مدرسة بعد مدرسة كانت ترفض طلبه للعمل , وذلك بسبب خطاب توصية من دكتور “هينريك ويبر” , منعه من العمل في تلك المدارس , وذلك لأنه كان يكرهه بسبب عدم حضور اينشتاين لحصصه في الجامعه وكان يفضل ان يذاكر وحيداً , وهذا الأمر أدى إلى إضعاف فرصته للإلتحاق بعمل.

سادسا :
اينشتاين وإختراع الثلاجة

– إخترع البرت إينشتاين الثلاجة بمساعدة العالم الشاب آنذاك “ليو زيلارد” وهو طالب سابق تعرف عليه أينشتاين أثناء الدراسة , وحصلا على براءة الإختراع في 11 نوفمبر عام 1930م , غير ان إكتشاف غاز الفيرون الذي تعمل به الثلاجات المنزلية الآن , جعل من ثلاجة اينشتاين اختراعاً عديم القيمة.

سابعا :
سرقة مخ إينشتاين

– بعد وفاة أينشتاين في 18 أبريل 1955 وحرق جثمانه في مدينة “ترينتون” في ولاية “نيو جيرسي” وونثر رماده ُ في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي “توماس هارفي” الذي قام بتشريح جثته بعد موته, غير انه قام أثناء عملية التشريح بإزالة المخ والإحتفاظ به دون إذن من أسرته، بغرض دراسته من قبل علماء الأعصاب ومعرفة سر ذكاء أينشتاين .