المفكر إﻹسلامي عدنان إبراهيم
ولد عدنان ابراهيم وسط عائلة فقيرة في مخيم النصيرات في قطاع غزة، وبها تلقّى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس الأونُروا من مواليد 1966 م
يعد من الخطباء الجهامدة والبارزين في أروبا ، له من كل الفنوف طرف ، حيث أن له دراية كبيرة بالفلسفة والتربية والأدب. يتقن اللغة العربية الفصحى ، واﻹنجليزية ، واﻷلمانية
خطيب مسجد الشورى بالعاصمة النمساوية فيينا، ورئيس جمعية لقاء الحضارات فيها كما أنه يلقي الدروس الدينية والعلمية في المسجد.
من ما هو معروف علية أنه يرى أن الإصلاح والحوار والنقاش بين السنة والشيعة هو الحل الأمثل لتقويم الأمة الإسلامية ، كما عُرف بحديثه عن الإلحاد والأسباب التي تؤدي إليه لدى بعض المسلمين مما جعله يلقي بدروس ومحاضرات قصد الإجابة العلمية والرد على من يشككون في وجود الله، وقد اشتغل كذلك بالنسق الفلسفي على القضايا الدينية
وأيضا هذا المفكر العريق عدنان كان من رواد المساجد وحلقات و دروس الذكر منذ صغره. حفظ القرآن الكريم صغيراً وكان مهتماً بالقراءة والمطالعة. اهتم إلى جانب اهتمامه بالعلوم الشرعية بالفلسفة وعلوم الاجتماع وعلم النفس والفيزياء والتاريخ وعلم الأديان المقارن.
من بين ما عرف به عدنان أيضا أنه كان ينتقد في خطاباته الفساد العربي، الأنظمة الديكتاتورية والعنف وكذلك العديد من الشخصيات الإسلامية التاريخية ، و يقال أن له كتاب قام بتأليفه في سن 13 ، اسمه ” المرأة بين القديم والحديت
-من بين ما يؤمن به عدنان ” الكرمات ” “ظهور الجن والشياطين ” وله قصص عن ذلك
أيضا الفيلسوف عدنان يقول بأن ستيفن هوكينغ فيلسوف سخيف وأن لديه مشاكل نفسية لأنه ”معاق“ يحاول بائساً شرح أصل الكون، كما يعتبر كارل ماركس “اهبل”
من اعمال عدنان ابراهيم :
مطرقة البرهان وزجاج الالحاد
نظرية التطور
مباحث الفلسفة
الصحابة وعدالتهم
ليطمئن قلبي.