أثبتت الدراسة اﻷخيرة التي قام بها العلماء – بينهم عدد من الحائزين على جوائز نوبل – أن الإجهاد قد يصبح من العوامل المساعدة في وقف عملية الشيخوخة الأمر الذي تحاول البشرية تحقيقه منذ زمن طويل.
فمن المتوقع أن يساعد “الإجهاد” جسم الإنسان على أداء وظائفه وعلى التجدد سريعاً، ما يمكن اعتباره ترياقا إلى حد ما ضد الشيخوخة. مع هذا يجب إدراك أن الضغوط الانفعالية الزائدة ستأتي بمفعول عكسي.